مستوحى من رحلة عطرة إلى ولاية آسام القديمة، يُسكر روح الأسام الحواس. رائحة آلاف البتلات التي تتطاير مع النسيم تفسح المجال للغنى العميق والغموض الذي تتميز به النوتات الخشبية، في حين أن اللمسة الحسية للشرق الحلو تبهج القلب. يدعوك درب خشبي غامض إلى الانغماس في جمال الشرق الحسي والفاخر.